آمنت بلا عشق
وعشقت بلا إيمان
فامسيت أسيراً
سجيناً في ليالي الاشتياق
اكتب رسائل من الحنين
الى تلك الغائبه
هل كان من العدل أن تغيبي
ويكون نصيبي
اشتياق واختناق
ام هل رغبتْ الظروف
عن أن تجمعني بكِ
كم أخشى
أن يفقدني القدر
ما استعدته مؤخراً
وأدرك جيداً إن خسرت
إيماني بالحب
فلن أستعيد إيماني
وأنني لن اعود اليّ
وإلى الأبد
لذا أشعُر وكأنني أقاتل
من أجل حياة
ليس لدي وقت لأعيشها
لكن رغم العذاب
مازلتِ تزورينني في احلامي
لانكِ الحياة
لانكِ انتِ
أعلم بأن الكتابة
لن تعيدكِ إليّ
ولكن لازلت أحبكِ
فقط من اجلي
كوني بخير
أحبكِ
الجمعة، 13 مايو 2016
لانكِ الحياة لانكِ انتِ
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق